الندوة أوصت بضرورة المحافظة على هذه الظواهر الكارستية وحمايتها خاصة الكهوف التاريخية والعيون كونها ثروة سياحية وبيئية نادرة يجب حمايتها.
وأكد الباحثان المتخصصان في مجالهما د. أحمد الكوافي، د. روزاريو روجيري استمرار الدراسات الجيولوجية للظواهر الكارستية بالجبل الأخضر والعمل على تقديم مقترحات بحثية لإعلان مناطق مختلفة بالجبل الأخضر محميات وحدائق جيولوجية كونها عوامل أساسية في تحقيق التنمية المستدامة.
تجدر الإشارة إلى أن ندوة علوم الأرض حملت عنوان: (الظواهر الكارستية بالجبل الأخضر وما يصاحبها من انهيارات أرضية وآثارها على السكان بسهل بنغازي والجبل الأخضر).